من المُشجِّع والمُفرِح أن نعرف أن:
إدارة الوقت هي مهارة، والمهارة يُمكِننا اكتسابها بالتعلم.
فإن كنتَ تشعُر بالفشل في إدارة وقتك، فمازال هناك فرصة لاكتساب هذه المهارة.
الرغبة الحقيقية في التعلُّم، فهي تعطيك الدافع للاستمرار.
اتخاذ قرارات واضحة وجريئة. فهذا يمنحك القدرة لإجراء التغييرات الضرورية.
القدرة على مواجهة أيّ تحدي يُعيق تعلُّم هذه المهارة. فالصعوبات لابد أن تأتي. ولكن العزيمة هي ما تضمن الاستمرار.
الالتزام المستمر بوقتٍ لتعلُّم هذه المهارة. وهي ما تميز الناجحون والمحترفون الحقيقيون في أي مجال.
إدارة الوقت ترتبط بنفسية الإنسان. فاحترام الشخص لذاته، يحدِّد شكل إدارته لوقته.
فقيمتك الحقيقية هي في كونك إنسانًا، وليس في إمكانياتك أو إنجازك. يمكنك دائمًا أن تبدأ من بأمل جديد. ابدأ اليوم.