مفاتيح تربية البنين
أتمنى أن أرى ابنى رجلًا محترَمًا، يتحمّل المسئولية. أتمنى عندما يكبر أراه رجلًا له شخصية قوية، وفي نفس الوقت حنون وعطوف، يعرف أن يشعر بألم غيره، وقادر على اتخاذ قرار بمفرده. هذا
أتمنى أن أرى ابنى رجلًا محترَمًا، يتحمّل المسئولية. أتمنى عندما يكبر أراه رجلًا له شخصية قوية، وفي نفس الوقت حنون وعطوف، يعرف أن يشعر بألم غيره، وقادر على اتخاذ قرار بمفرده. هذا
يخرج الطفل في هذه المرحلة (من سن ٣ – ٥ سنوات) من مرحلة كونه رضيع إلى الطفولة المبكرة، فتزداد استقلاليته وتظهر شخصيته أكثر فأكثر. وجدير بالذكر أن التأثير الأكبر على الطفل يكون
يُعَد التفويض من الأدوات الهامة التي تُضاعِف الوقت، وتساعد على إدارته بشكلٍ أفضل. والتفويض هو إسناد إحدى المهام الخاصة بك لشخصٍ آخَر، مما يُتيح لك الوقت لإنجاز مهام أخرى. كثيرًا ما يتجنب
تربية الأبناء من الأمور الممتعة، وفي نفس الوقت مسئولية كبيرة. فأبناؤنا حسّاسون للغاية لكلماتنا وتصرفاتنا معهم. وفي وسط مشغولياتنا وضغوط الحياة، أحيانًا ما نغفل أمورًا هامّة لابُد أن نفعلها مع أبنائنا، أو
“الأسرة هي نواة المجتمع” تلك الجملة التي ترددَتْ على مسامعنا منذ الصِغَر، لكن لم نتعلم بشكل حقيقي معنى هذه الجملة، أو لماذا الأسرة هي النواة الأساسية للمجتمع؟ الأسرة نواة المجتمع لأن منها
هناك سمات هامّة تُميِّز كل عائلة فاعلة، تقوم بدورها في إتاحة بيئة إيجابية تساعد الطفل ليصل للنضج. وفيما يلي بعض هذه السمات التي تساعدنا في تقييم وضْعِنا كعائلة وتساعدنا في تغيير اللازم،
حُب أقوى من الحياة نفسها إننا كأمهات نذوب حُبًا في أولادنا. فلو سألْتُ أيّة أم: “كم تحبين أولادك؟”، ستجيب بلا تردد: “أكثر من حياتي نفسها”. يقودها التفاني في حب أولادها لدرجة تجعلها
بدايةً الدورة الشهرية هي حدَث هام في حياة كل فتاة. فبالنسبة لبعض الفتيات تشكل رؤية أول قطرات دم في حياتهن علامة مفرحة ومريحة، لكن في المقابل، كثير من الفتيات تكون في حيرة
فضول المعرفة فى الطفولة لا نهائي، وكم الأسئلة اللى بتخطر على بال الأطفال كتيرة جدًا. الطفل يحاول من خلالها التعرف على نفسه والعالم المحيط به من خلال هذه الأسئلة، وجزء من الأسئلة