لنعترف أن لدى كل منا أحد هذه الصفات المزعجة على الأقل، ولكن طوبى لمن لديه الشجاعة والتواضع لينقي نفسه باستمرار من هذه الصفات. فينال ثقة واحترام الجميع، ويحقق رسالته بمزيد من الفعالية والتأثير.
المشكلة.. هي أن نحمل كثير من هذه الصفات المزعجة، المصيبة.. هي أن نرى أنفسنا كاملين، ولسنا بحاجة بعد للمساعدة.
١٢ صفة مزعجة في أبشع القادة
وكيف تتجنبها
١- السيطرة
يطالبون بالسيطرة على كل شيء ويخشون فقدانها.
٢- التشتت
القادة الفعالين يحددون الاتجاه بوضوح، فعدم تحديد الاتجاه هو الضعف بعينه.
يساعدك كورس خطط لنجاحك فى التخطيط ووضع الأهداف وتنفيذها – للاشتراك اضغط هنا.
٣- التشبث بالرأي
يرون انهم دائمًا صواب حتى عندما يكون لهذا تأثيرًا سلبيًا على المؤسسة و الفريق.
٤- الجمود
يقاومون التغيير ولا يرون فيه أمرًا صحيًا أو إيجابيًا.
٥- الاستخفاف
يستخفون بالمهام الموكلة لأعضاء الفريق ويقللون من دور ومساهمة الأعضاء.
٦- التخويف
يقودون بالتخويف والتهديد ويتوقعون إنها الطريقة الأفضل لفرض سيطرتهم على الفريق.
٧- انعدام الرؤيا
كونك بلا رؤيا يأخذك إلى لا شيء، القادة الفعالين لديهم رؤى واضحة بعيدة المدى.
٨- المحسوبية
المحسوبية والتحيز يضعفان معنويات أعضاء الفريق.
٩- التكبر
واحدة من ابشع السمات الشخصية للقادة، لا أحد يحب العمل مع قائد متكبر.
١٠- الغضب
مهما كانت المبررات فإن سيرك غاضبًا معظم الوقت يملأ الفريق بالسلبية والإحباط.
١١- اللوم
القادة الأسوأ هم من ينسبون الفضل لأنفسهم، ويلقون باللوم على أعضاء الفريق.
١٢- تحكيم المشاعر
أسوأ القادة يتحركون ويتخذون قراراتهم بناءًا على أحاسيسهم فقط لا على حقائق واضحة.
هل تتبنى أيًا من هذه الصفات؟
تطبيق مقترح:
١- حدد أكثر صفتين تعرف أنت جيدًا أنها سبب ضيق للفريق.
٢- اكتب خطوات عملية يجب اتخاذها بخصوص تلك النقطة، وسجلها في جدولك الأسبوعي للتذكرة.
٣- شارك قائد / مشير تثق فيه بهذه النقاط.. واطلب مساعدته، ومتابعته لك في هذه النقاط.