
رسالة الحياة
قال أحدهم قديمًا إن أهم يومَين في حياتك هما: يوم ولادتك، ويوم أن تعرف لماذا وُلِدت. رسالة الحياة هي سبب وجودك، وهي ببساطة الإجابة على سؤال: لماذا أعيش؟ ربما لا تصِل لصياغة

قال أحدهم قديمًا إن أهم يومَين في حياتك هما: يوم ولادتك، ويوم أن تعرف لماذا وُلِدت. رسالة الحياة هي سبب وجودك، وهي ببساطة الإجابة على سؤال: لماذا أعيش؟ ربما لا تصِل لصياغة

هناك العديد من المفاهيم الموروثة من أهلنا وآبائنا، نعيشها ونتعامل بها مع أولادنا. نُسمّيها كتاب العائلة الموروث. هذه المُعتقدَات نتوارثها من جيلٍ إلى جيل، وننسى أنها من صُنْع الإنسان، ولا يوجد ما

كثيرًا ما يقتصِر تعبيرنا عن مشاعرنا في بعض التعبيرات البسيطة مثل: زعلان – غضبان – فرحان. ولكن في الحقيقة هناك الكثير من المشاعر، ولكننا لم نعتَد التعبير عنها ولا نُجيد هذا التعبير.

أتمنى أن أرى ابنى رجلًا محترَمًا، يتحمّل المسئولية. أتمنى عندما يكبر أراه رجلًا له شخصية قوية، وفي نفس الوقت حنون وعطوف، يعرف أن يشعر بألم غيره، وقادر على اتخاذ قرار بمفرده. هذا

يخرج الطفل في هذه المرحلة (من سن ٣ – ٥ سنوات) من مرحلة كونه رضيع إلى الطفولة المبكرة، فتزداد استقلاليته وتظهر شخصيته أكثر فأكثر. وجدير بالذكر أن التأثير الأكبر على الطفل يكون

يُعَد التفويض من الأدوات الهامة التي تُضاعِف الوقت، وتساعد على إدارته بشكلٍ أفضل. والتفويض هو إسناد إحدى المهام الخاصة بك لشخصٍ آخَر، مما يُتيح لك الوقت لإنجاز مهام أخرى. كثيرًا ما يتجنب

تربية الأبناء من الأمور الممتعة، وفي نفس الوقت مسئولية كبيرة. فأبناؤنا حسّاسون للغاية لكلماتنا وتصرفاتنا معهم. وفي وسط مشغولياتنا وضغوط الحياة، أحيانًا ما نغفل أمورًا هامّة لابُد أن نفعلها مع أبنائنا، أو

“الأسرة هي نواة المجتمع” تلك الجملة التي ترددَتْ على مسامعنا منذ الصِغَر، لكن لم نتعلم بشكل حقيقي معنى هذه الجملة، أو لماذا الأسرة هي النواة الأساسية للمجتمع؟ الأسرة نواة المجتمع لأن منها

هناك سمات هامّة تُميِّز كل عائلة فاعلة، تقوم بدورها في إتاحة بيئة إيجابية تساعد الطفل ليصل للنضج. وفيما يلي بعض هذه السمات التي تساعدنا في تقييم وضْعِنا كعائلة وتساعدنا في تغيير اللازم،